الأحد، مارس ٢١، ٢٠١٠

الأم المصريه .. الضمير الغائب في المجتمع

إلى كل ام مصرية احتفى بها أبنائها في عيد الأم
مستقبل ابنائك امانه في عنقك , فلا تبخلي على أبنائك و احفادك في المسقبل ان يحيوا حياة كريمه في وطن متقدم. صوتك في الحق امانه و تاييدك لحلم التغيير يصنع فرقا. ان صوت الأم المصرية هو الضمير الغائب في هذا الشعب , قادر على ايقاظ حلم الشباب وتحريك همم وعزائم الرجال

 >>
تعليقي على خبر في جريده الدستور -مصادفه في يوم عيد الأم
 قيادات نسائية تعلن الانضمام لمبادرة البرادعي وتؤكد في بيان لها: نحن جزء من التغيير
<<

الثلاثاء، مارس ١٦، ٢٠١٠

لا تكن خلوقا مع من لا تنفع معه أخلاق

درس في وجوب عدم التسامح مع من لم يدفعه التسامح إلى كف الأذى , فهناك فعلا من لا يرتدع الا إذا عوقب
وفي ذلك قال العرب
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته .. وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

الاثنين، مارس ١٥، ٢٠١٠

«المقاومة السلبية» أو الـ«ساتيا براها»

مقال رائع للأستاذ المخزنجي عن المقاومة السلبية
the passive non violent resistance



ووجهة نظر لباحث تاريخ فيما استطاعت ان تحققه شعوب كولومبيا والنيجر و العراق


ياللعار

الخميس، مارس ١١، ٢٠١٠

رؤية اسلامية مخلصه في مشروعية دعم البرادعي

الدكتور طارق عبدالحليم كتب المقاله التالية في جريدة المصريون

منقول
 ... >>
ورغم التحفظ على النهج البرادِعيّ وما يمثله من خروج على النهج الإسلاميّ، ورغم شكوكنا في جدية التوجه البرادعيّ، وإستعداده لخوض معركة ذكر أنه يريد أن يكون فيها مجرد رمز، دون أن يبيّن المعنى التطبيقيّ لهذا الدور، فلا أرى بأساً شرعياً أو وضعياً – في التحليل النهائي - في أن يضع الإخوان والسلفيون وغيرهم، أيديهم في يد البرادعي ومن سيصطف وراءه من جسد الأمة، فالرجل، وإن تفوه بكلام دالٍ على مذهبه في رؤية محلّ الدين من الحياة، مما يخرج عن نهج الإسلام بلا شك، إلا أنه صرح كذلك بأن ديموقراطيته يُمكن بها أن يَحكم من يختاره الشعب وتتفق عليه الأغلبية، وهي فرصة المسلمين الوحيدة في إسترجاع حكم الله سبحانه الذي اضيع بالكامل في عهد الدولة الحاكمة، فلعل من يخالف في هذا يعرف أن العلمانية هي الحاكمة في كلّ أمر من أمورنا في حقيقة الواقع،
العلمانية الشرسة الديكتاتورية التي يأخذها في الله لومة كلّ لائم. والله سبحانه أعلم وأحكم.
<<

الأربعاء، مارس ١٠، ٢٠١٠

الطريق المختصر للوصول للرئاسه - نصيحة إبراهيم عيسى

كتب الأستاذ إبراهيم عيسى اليوم في الدستور مقال يطرح فيه فكرة انضمام البرادعي إلى حزب سياسي فورا


وكان هذا رأيي
]
س: من أنت ؟
ج: أنت كما تفكر


لا اود ان اختلف أو اتفق معك يا أستاذ إبراهيم قبل ان اسجل نقطة هامة. ان كل إنسان يكون كما يفكر , أرائك تعكس شخصيتك . ان الحل الذي طرحته يعكس طريقتك العملية في الحياه , انت إنسان عملي بحت يعي الواقع والظروف جيدا , ويعمل وفق هذه الظروف لتحقيق اهدافه. ربما بسبب هذا التكوين استطعت ان تحقق نجاحا مهنيا مرموقا, لم يستطع اخرين تحقيقه رغم كفائتهم و علمهم. وعموما تلك مهارة محمودة طالما أنك شخص نبيل واهدافك في النهاية مشروعه.

أما في رأيي في اقتراحك , هو تماما مثل ماورد في

تعليق القارئ الكريم "جلال محمد" , سأعيد نقله هنا لأنه فعلا يستحق التأمل:

"اذا جاء حاكم عادل دون تدخل من الشعب سياتى بعده حاكم ظالم وعليه: يكون المطلوب فرض اصلاح سياسى بايد ووعى المصريين وليس حاكم جيد"

لذلك أنا لا اريد البرادعي رئيسا من اقصر مسار , مسار الأحزاب الحالية مسار نمطي لن يوقظ الموتى الممتنعين عن فهم السياسة والمشاركه فيها , انا اريد أي برادعي يعمل على ايقاظ الشعب المستسلم لكي يستفيق و يشارك في اختيار من يحكمه ويحاسبه ويستبدله من آن لآخر.
[

وفي نفس المقال كتب أحد المعلقين مقال بديع بعنوان خطاب الرئاسة الأول لجمال مبارك


الاثنين، مارس ٠٨، ٢٠١٠

رسالة إلى رموز مصر

تعليق على مقال للأستاذ إبراهيم عيسى في الدستور تسخر من فكره جمعية التغيير

]
يا أستاذ إبراهيم انت كعادتك مبدع في التشخيص. مقالاتك ممتعة جدا ولكنها للأسف لا تضيئ طريقا (لن أقول لا تضيف جديدا) انت للأسف تأخذنا إلى نفس النتيجة ولكن من طريق أخر, طريق المعارضة البلاغية ذات المحسنات البديعيه الشعبية. أتمنى من الله أنك أنت و امثالك ممن يتمتعون بمصداقية كبيرة ومحبة الناس ان تنضموا لقافله الداعين للتغيير. لا تجعلوا اعتراضكم على الشكل واختلافاتكم بين بعضكم مبررا لمنعكم الدعم والتأييد لما هو حق بين. لا تحرموا شباب هذا الجيل من حقه في ان يحلم بعدالة في بلده بدلا من يهاجر بحثا عنهافي وطن آخر. لقد اورثتمونا واقعا نكرهه ونحلم بتغييره , فلا تحرمونا دعمكم (على الاقل) في سعينا إلى اصلاحه.
[

الثلاثاء، مارس ٠٢، ٢٠١٠

الدول العربية ذات الشعار الإسلامي والواقع العلماني

كثير من الإسلاميين يعيبون على طرح البرادعي كونه يطمس الهوية الإسلامية في نظرهم , و كانت هناك مساهمات وتعليقات من  قراء عديدين توضح ان الشعار الإسلامي الذي يتخذه النظام الحالي  ابعد ما يكون عن الواقع و التطبيق , الذي ينبذ كل ماهو ذي صبغة اسلامية ويتبنى العلمانية منهجا و أسلوب حياة

وجدت هذا المقال من أفضل المقالات التي وضحت هذه الحالة من الإنفصام المقصود في مصر , داعية الناس إلى النظر في الحقائق و النتائج    بدلا من خداع النفس بظاهر الأمور


و أرسلت التعليق التالي
مقال ممتاز جمع في ايجاز نتائج النظام الحالي , و قدم النظير لها في المجتمعات المتحضره. بحيث يصبح يسيرا على كل فرد ان يتخذ قراره بناء على حقائق و نتائج و ليست انطباعات أو أهواء. و أخيرا , لا نعتب على أحد ان لم يصل إلى نفس القناعه بوجوب العمل على تغيير الأوضاع الحالية بتأييد البديل المطروح , فلكل فرد قناعاته التي هي نتاج تراكم الخبرات و التجارب المتباينة. وكثير منا لم تتح لهم نفس الفرص و التجارب.
[