تعليق على مقال للأستاذ إبراهيم عيسى في الدستور تسخر من فكره جمعية التغيير
]
يا أستاذ إبراهيم انت كعادتك مبدع في التشخيص. مقالاتك ممتعة جدا ولكنها للأسف لا تضيئ طريقا (لن أقول لا تضيف جديدا) انت للأسف تأخذنا إلى نفس النتيجة ولكن من طريق أخر, طريق المعارضة البلاغية ذات المحسنات البديعيه الشعبية. أتمنى من الله أنك أنت و امثالك ممن يتمتعون بمصداقية كبيرة ومحبة الناس ان تنضموا لقافله الداعين للتغيير. لا تجعلوا اعتراضكم على الشكل واختلافاتكم بين بعضكم مبررا لمنعكم الدعم والتأييد لما هو حق بين. لا تحرموا شباب هذا الجيل من حقه في ان يحلم بعدالة في بلده بدلا من يهاجر بحثا عنهافي وطن آخر. لقد اورثتمونا واقعا نكرهه ونحلم بتغييره , فلا تحرمونا دعمكم (على الاقل) في سعينا إلى اصلاحه.
[
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق