الأربعاء، مارس ٠٢، ٢٠١١

ما كل هذا الإنحدار

للمره المليون ترفع لي هذه الجريده الضغط بسبب المستوى المهني المتدني و وضوح الغرض الخبيث من طريقه كتابة الاخبار وكذلك التعليقات عليها
استوقفني هذا الخبر

وكتبت لهم التعليق التالي , ولا ادري ان كان سينشر ام لا

من الذي يبحث عن مصلحه شخصية
يبدو ان الوحيد الذي دخل الإجتماع حاملا مطالب الثوره هو الدكتور البرادعي , برغم انها كانت فرصة ذهبية للمهادنه وكسب ود المجلس العسكري الا انه كعادته احتكم الى ضميره. كان من الممكن ان يكون حاضر غائب فلا يقول شيئا جديدا , ولا يذكره التقرير لا بطيب ولا بسوء (مثل عمرو موسى مثلا) محافظا على صورته كمرشح توافقي مقبول من الجميع. أو يكون كساويريس , عارضا خدماته لإنقاذ المجلس العسكري منتظرا يوم رد الجميل علما بأن هذه العشر مليارات أقل بكثير من اموال عائله ساويرس الموجوده خارج مصر , وربما هو يعد نفسه للعب دور وكيل رجال الأعمال في مصر ليملأ الفراغ الذي تركه أبناء و نسايب الرئيس السابق. شكرا للدكتور البرادعي وشكرا للدكتور الجنزوري , كل منهم اجتهد بصدق في مجال اختصاصه.

ليست هناك تعليقات: