On the curve of my thoughts, here are some of my singular points of views! An average Egyptian man; used to remain silent .. as taught
الأربعاء، ديسمبر ٣٠، ٢٠٠٩
قرارات الحزب بشأن البرادعي كمرشح محتمل للرئاسة
الاثنين، ديسمبر ٢٨، ٢٠٠٩
الشرف والنزاهة لا يكفيان
الأصل أن يكون الإنسان شريفا وغير فاسد , ولذلك هذا لا يحسب فضلا.
التفاني في العمل بدون الإصرار على تحقيق نتائج ايجابية من خلاله مثل تصويب الخطأ أو الأخذ بالتوصيات , هو في النهاية لسان حال الموظف المصري في أي مصلحة حكومية , يتفاني في العمل فقط لإرضاء رب العمل (المدير أو الرئيس) , وما وراء هذا لا يعنيه.
ان موقع الدكتور الملط يتطلب أكثر من من مجرد النزاهة و السهر في المكتب , ثم الإكتفاء بدور بطولي في مسرحية هزلية سنوية تنتهي بإعجاب الشعب ثم الإنتقال لجدول الاعمال. الدكتور وكل الموظفون الشرفاء أمثاله في مراكز قيادية يمنحون النظام فرصة التظاهر ان مصر دوله مؤسسات. في ظني أن تبادل الأدوار بين الدكتور الملط والدكتور شهاب (مثلا) لن يغير من الأمر شيئا. كلاهما رجل توازنات , يعرف حدوده ويتقن دوره المرسوم بدون أي محاولة للخروج عن النص.
أتمني أستاذ عماد أن يكون حوارك مع الدكتور الملط قد تطرق الى أي عمل إيجابي يفيد أبناء هذا الوطن التعيس. ان اتخاذ موقف واحد من قائد هذا الجهاز الرقابي الكبير أفضل كثيرا للوطن من قضاء سويعات اضافية في العمل , فالجهاز لدية الاف مؤلفة من الموظفين يبذلون ملايين الساعات وليس في حاجة للمزيد.
الاثنين، ديسمبر ١٤، ٢٠٠٩
القوة الناعمة في دفع الكتاب إلى التزام الموضوعية
في مقال على موقع المصريون قام احد الكتاب (د. مصطفى رجب) بمهاجمة الدكتور البرادعي والسخرية من كنيته (والملاحظ ان العديد من كتاب هذا الموقع يهاجمون البرادعي ربما لكونه ليبرالي , و قد ارسلت سابقا تعليق على نقد سطحي جدا لكاتب يُدعى سامي كمال الدين عقد مقارنة سطحية وبمنطق مغلوط بين حسني مبارك وعمرو موسى والبرادعي خلص فيها ان حسنى مبارك هو الأفضل. وركزت في تعليقي على أنه لا لوم على الكاتب ولكن اللوم على الجريده التي تسمح بنشر مقالات بمثل هذه السطحية و التبسيط المخل . وللأسف لم ينشر هذا التعليق! ) ,
أما بخصوص مقال دكتور رجب:
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=21970
[ نقد غير موضوعي
الشاهد | 13-12-2009 11:53
إسرائيل لم توقع اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية. ولذلك ليس للوكالة الدولية أي سلطة رقابية عليها. ومن وجب عليه اللوم في تلك الحالة هي الدول التي ترى إسرائيل عدوا لها , فما كان لها ابدا ان تنضم للإتفاقية ثم تعود للبكاء وتحميل الأخرين المسئولية. أما مقدمة المقال , فلا تعدو كونها سخرية من كنيه يحملها الكثيرين , ربما ظن الكاتب أن وضعها في اطار علمي يحميه من تهمة الإساءة , ولكنها قطعا لن تمحو عنه الذنب ان لم يسامحه أصحاب تلك الكنية. والله أعلم بذات الصدور. ]
الأربعاء، ديسمبر ٠٩، ٢٠٠٩
مقاطع من مصرع كليوباترا ... أحمد شوقي
أدون هنا ما ذكره الشاعر الاديب احمد شوقي في مسرحيته حول انطونيو الذي جاء محتلاً لمصر فانخدعت به كيلوباترا فعشقته وضاعت بسبب ذلك امبراطوريتها، ثم دخلا القصر للاستمتاع وظن الشعب ان الامبراطور هو الذي استسلم لها فظلوا ينشدون ويصفقون فرحاً فقال «حابي» احد رجالات القصر يخاطب «ديون» زميله في مكتبة القصر حينما رأى العامة ينشدون فرحاً:
اسمع الشعب ديونُ ـ كيف يوحون إليه
مـلأ الجـو هتافاً ـ بحيـاتي قاتليه
اثر البهتان فيه ـ وانطلى الزور عليه
يا له من ببـغاء ـ عقلـه في أذنيه
ثم قال «ديون»:
هداك الله من شعب بريء ـ يصرفه المضلل كيف شاء
أترضى ان يكون سرير مصر
قوائمه الدعارة و البغاء ؟
اتهدم أمة لتشيد فردا
على أنقاضها؟ بئس البناء!
أبي , شيخي , إجترأت عليك فاصفح
فلم أك أجتري لولا الوفاء
انطونيوس منهكا يتذكر:
الشرق يدري نزالي و الغرب يدري طعاني
كان الملوك عبيدي فصرت عبد الحسان
و لست أول حر استعبدته الغوانيصدر قرار الحزب بوقف الحمله ضد البرادعي . . لأنها تزيد شعبيته
نشرت المصري اليوم هذا الخبر
[حسام بدراوى: من حق «البرادعى» الترشح للرئاسة.. وهجوم الإعلام الحكومى عليه «تهريج» ومحاولة لقتل شخصية فكرت فى المنافسة]
وأرسلت اليهم هذا التعليق:
[الدكتور بدراوي هو أحد المخططين الإستراتيجيين في الحزب الوطني , وهو بالقطع من أذكى اعضاء الحزب و من صناع القرار فيه. ويبدو أنه صدر القرار الداخلي في الحزب بتجاهل المطالب والتصويبات المقترحة لتفعيل انتخابات ديمقراطية (المسماه في الإعلام الموجة: شروط البرادعي) , ومن ثم سوف يعتذر البرادعي تلقائيا عن المشاركة في الإنتخابات.
ولذلك صدر القرار بالتوقف عن مهاجمة الرجل , فالمشكلة سيقوم الحزب بحلها قانونيا ودستوريا وهو حل أأمن بكثير من مغامرة الرهان على الشعب في رفض البرادعي (من خلال حملة الإعلام الموجة ضده) , اذ ان هذه الحمله قد تأتي بنتائج عكسية وترفع من أسهم وشعبية الرجل بين الناس.]
- تم البحث عن شخصية عالمية محل تقدير للمشاركة في الإنتخابات (يقوم بنفس الدور الذي قام به نعمان جمعة في الجزء الأول .. الشهير بـ .. اتخنقنا ). هذا النجم العالمي سيجعل الإنتخابات تنال التقدير الدولي المطلوب .. وكان الدكتور البرادعي
- وضع النجم شروطا للمشاركة تتسق مع ما رآه وتعلمه في دول العالم المتقدم , مما يضمن خروج الإنتخابات بشكل جدي وعادل
- أدرك مفكري الحزب خطورة الموقف اذ ان القيام بهذه التعديلات قد يؤدي إلى تَغيير النتيجة التى يسعون اليها , كما ان الإستمرار في مهاجمة الرجل سوف تزيد من شعبيته مما قد يدفعه لمواصلة ما بدأ.
- كان القرار الحاسم والسريع من مفكري الحزب بوقف الحديث عن شخص الدكتور البرادعي من ناحية , تجاهل ما طالب به ) هو و غيره من النابهين( , التمسك بشكل الدستور الحالي (المعدل) لضمان الوصول الي النتيجة المرجوة. انظر تصريح الدكتور بدراوي في نفس الحوار " وقال –بدراوي-: «من حق الدكتور البرادعى، مثل أى مواطن، أن يتقدم للترشح طالما أن ذلك يتم فى إطار الدستور»."
- وجاري البحث عن بدائل أخرى مضمونة , نحو اخراج أفضل ومباركة دولية .. بدون تغيير النتيجة!
الثلاثاء، ديسمبر ٠٨، ٢٠٠٩
شكرا البرادعي .. لقد عرفت قومي!
الخميس، نوفمبر ٢٦، ٢٠٠٩
محمد السيد سعيد و مصطفى محمود – الفصام الثقافي في المجتمع المصري
أما الدكتور مصطفى محمود فكان رمزا فكريا لأبناء جيلي , كانت كتبه المثيرة و اراؤه الصادمة محط انتباه ومثار إعجاب وانبهار الكثير من الشباب. وكما تطور الجيل وكلما كبر الشباب ونضجت الافكار , كان يتطور معهم كاتبهم الأثير , وينتقل من مرحلة فكرية الى أخرى مواصلا ابهارهم ومحافظا على ولائهم و اعجابهم.
و كانت المفاجأة الكبرى عند وفاته , فلم اشهد حملات رثاء وقصائد مديح من الكتاب والصحفيين مثل التي شاهدتها عند وفاة محمد السيد سعيد. وهذه هي المفارقة التي اربكتني , بين رجل عظيم عرف قيمته زملاؤه من الصحفيين والكتاب, ولم يعرفه الناس , ورَجل عظيم اخر , عرف الناس قيمته وفضله التي لم تجد من يقدرها من الكتاب والصحفيين!
كلاهما رجل عظيم , ضرب في حياته مثلا نبيلا في تطابق الافعال مع الأقوال , بينما كانت في وفاتهم إشارة و شاهد على الفصام الثقافي في المجتمع المصري.
الاثنين، أكتوبر ٢٦، ٢٠٠٩
هدى للمتقين - 3
وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ۖ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ۖ قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ۖ قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
(البقرة 124)
الثلاثاء، أكتوبر ٢٠، ٢٠٠٩
هدى للمتقين - 2
(الكهف:104)
فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ
(الزخرف:54)
الاثنين، أكتوبر ١٩، ٢٠٠٩
لماذا ينهزم الخير دائما أمام الشر؟
http://www.ahram.org.eg/archive/Index.asp?CurFN=amod5.htm&DID=10102
طوال سنوات دراستي, كنت قليلا ما أشارك في المناقشات أو الإجابة على الأسئلة, وكثيرا كنت اعرف الإجابة الصحيحة, والنتيجة هو ألا يعرفك أحد, والعاقبة هي شعور دائم ببخس التقدير.
ثم أيقنت لاحقا انه لا يكفي فقط أن تعرف الصواب. فان لم تقوله أو تفعله, فكأنك لم تعرفه , ويا ليتك لم تعرفه.
و جاءت هذه الفكرة للأستاذ أحمد بهجت (الحاضر الغائب) , لتوضح أسباب هزيمة الخير أمام الشر , حينما يكتفي أصحاب الخير بما في قلوبهم من خير لا يصاحبه عمل , بينما يعمل أصحاب الشر بكل جد و اجتهاد وإتقان لتحقيق مايرجون.
وكذلك حينما يكتفي أصحاب الحق والعارفين به بنبل قضيتهم و سلامة رؤيتهم ثم يتركون السعي في تحقيقه إلي عدالة السماء (أو أجيال قادمة).
الثلاثاء، أكتوبر ١٣، ٢٠٠٩
فلنحترق
وتحترق أنت
ونحترق نحن
فكيف يمكن أن يتدفق النور
من هذه الظلمات
...
أبيات شعر لشاعر تركيا الخالد ناظم حكمت
الأربعاء، سبتمبر ٣٠، ٢٠٠٩
The luxury of having a corrupted employee!
The phenomena triggered me to look around the business workspace, where analogy can be easily captured. As learned in one of Mr Moataz Abdefattah article’s; the scale of corruption in Egypt is long enough to accommodate what is known as “legal corruption”, where the one practices and decrees completely lawful acts and decisions, but only made for his self interest.
Those corrupts –whether legal or illegal- are deemed to be brilliant in pleasing their bosses:
- Those corrupts are extremely dedicated to serve their bosses –the source of their power- unlike the ethical employees who are working with the spirit of serving their companies or their countries best interests.
- All their efforts are concentrated on meeting the bosses’ objectives and goals. No matter how useful to the workplace, no matter how legitimate or ethical. Unlike the ethical employee who discusses and argues the value and benefits of goals and objectives, and consequently may resist and object.
- They are comfortable –sometimes eager to- fulfilling their bosses personal needs and aspirations.
- Offer extra benefits and privileges to their bosses, above what the job duties require.
- They claim loyalty, and practice hypocrisy creatively.
- They are usually very smart and smarter than many people in the workplace, and work hard on removing away any smart one.
- Those corrupts are peacefully practicing two characters; one of extreme kindness, cooperation and diligence with their bosses and supreme-power holders in the organization. The second is extreme ugly face, aggressive and manipulative with all those who are of less power like subordinates.
- And as a result, those guys are extremely appreciated by bosses and power holders, and extremely hated by every body else.
Therefore, it is so difficult for top officials, big-guys of the organizations to let-go such wonderful corrupt employees, and sometimes find it difficult to believe that they are really corrupts!
In conclusion, the corrupt employee is an ultimate dream employee for any mediocre, less-caring or very busy bosses. And unfortunately, most of the bosses in the Egyptian governmental or business sectors are either mediocre, lass-caring or very busy . . serving their own bosses too!
الاثنين، سبتمبر ٢٨، ٢٠٠٩
نماذج مصرية تستحق الإحترام (توافق الافعال والأقوال )
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=123010
محمد البرادعي
سلامة أحمد سلامة
حازم عبد العظيم
محمد عبد المنعم الصاوي
دكتور مجدي يعقوب
نهى الزيني
إبراهيم أبو العيش
تصدير العوار الانتخابي
تعليق على مقال للأستاذ سلامة أحمد سلامة في جريدة الشروق . . . ما بعد ملحمة اليونسكو
http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=122778
ما من شك أننا نمارس أي عملية انتخابية بطريقة قبلية متخلفة. نعم من السذاجة تصور أي انتخابات خالية من التحزب و التربيطات و المصالح الخاصة , و لكنه أيضًا من المبالغة في اليأس و التشاؤم أن نتصور انعدام الضمير المهني و النزاهة في الاختيار بين كل من لهم صوت في الانتخاب.
في مصر , أصاب العوار كثير من الانتخابات , و صار أساس الاختيار هو المجاملة أو تبادل المصلحة أو العصبية الجغرافية أو الدينية. و من عجب أننا سعينا لتصدير هذا النموذج للعالم في واحدة من أرقى المنظمات الإنسانية بل و أكثرها اهتماما بالثقافة. إن الأصل في أي عملية انتخابية هو اختيار الأفضل بين المرشحين و استبعاد غير المؤهلين , ثم تأتي التربيطات و الحسابات الخاصة في مرتبة تالية. أتصور أنه كان من الصعب على منظمة الحرية و الثقافة ان يكون لها رئيسا ضرب بمبادئ الديمقراطية عرض الحائط عندما قبل البقاء في منصبه السياسي عشرون عاما. و أتعجب أن مثل هذه الأمور صارت خارج المجال الإدراكي لدينا ربما لتعودنا عليها . برغم أسفي لهزيمة مرشح مصر (بصفته مرشح مصر, أيا كانت جنسيته) , إلا أنه ربما –و أقول ربما حيث أننا لا يمكن أن نعرف الدوافع الحقيقية لمن رشح ايرينا أو من رفض ترشيح فاروق حسني – ضمير العالم لم يمت بعد.
الاثنين، سبتمبر ٢١، ٢٠٠٩
مجتمعات محاربة المبالغة و مجتمعات تطبيع الكذب
http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=118010
من أوضح علامات تطور ورقي المجتمعات تلك الجهود المبذولة لمكافحة المبالغة و الكذب . خصوصا فيما يتعلق بمخاطبة المجتمع من خلال عمليه التسويق .شتان بين هذا المثال و مانشاهده في واقعنا المصري . . حينما يدق الكذب مسامعنا ليل نهار و لا يلفت انتباها . . يوميا أشاهد على شاشات التلفزيون كلمة "حصريا" و في نفس الوقت تجد قناة أخرى تعرض أو تنوه على نفس المادة. أتعجب من الوقاحة التي أصابتنا في الإصرار على الكذب و البلادة المتناهية في تجاهله. علامة بشعة من علامات الانهيار المجتمعي, حينما نفقد القدرة على استنكار الخطأ و من علامات غضب الله علينا هو تطورنا نحو تطبيعه!
الأحد، سبتمبر ٢٠، ٢٠٠٩
حقيقة الشدائد
إن المأساة في تصوري هي تلك المساحة الشاسعة بين قدرتنا على فعل شيء و استعدادنا الحقيقي لفعله.. ثم تطور الحالة إلى الفشل في كل ما هو عادي و تحويله إلى استثنائي. و الخطورة الحقيقية هي تحول هذه الحالة إلي نمط , حيث أن المسافة الزمنية بين أزمة توزيع الخبز و أزمة القمامة تنذر بأزمات أخرى سريعا .. و كلها للأسف شدائد من صنع أيدينا.
الأحد، أغسطس ٢٣، ٢٠٠٩
هدى للمتقين
اللهم اجعلني من عبادك المتقين الذين اهتدوا بالقرآن الكريم فحق عليهم قولك "ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين"...
***************************************************
من سورة البقرة –
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10)
للوهله الأولى يتبادر للذهن تساؤل: كيف يزيد الله مرض القلوب و هو سبحانه مصدر كل خير. يبدو ان هذا المرض المقصود في هذه الاية الكريمة هو خطيئة تستوجب العقاب وليست داء يتطلب شفاء. و كما ورد في التفسير فإن المرض هنا يعني الشك والنفاق.
إن الشك في وجود الله خطيئة كبرى لا يغفرها الله سبحانه وتعالى , مثل الشرك و ربما أسوأ. اذ ان الشرك لا يغفر أما الشك فيعاقب فورا بتعميقه في قلب المشكك , وهي عقوبة شديدة اذ تزيد المعاقب بها عذابا فوق عذاب بازدياد الشك و ابتعاد اليقين.
***
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11)
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ (12)
***
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15)
***
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ (34)
هل يمكن ان يعمى العقل بإعمال العقل؟
يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ (40)
***
وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (42)
***
أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (44)
الخميس، أغسطس ٢٠، ٢٠٠٩
الفساد المشروع
http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=87934
حقا إنه شيئ مؤلم ان يحكم عليك القدر ان تتعامل مع واحد من هؤلاء العباقرة في الفساد المشروع. حين تراه يوميا يستخدم كل صلاحياته الإدارية لخدمة مصالحه أو أهدافه الشخصية, و ذكاؤه في تبرير هذا التصرف لصالح العمل.
الاثنين، أغسطس ١٠، ٢٠٠٩
منتدى الشروق .. اقتراحاتك لحل أزمة المرور
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=36838
and here is my say:
تشجيع الشركات على القيام بدورهم المجتمعي
أولا
ثانيا
ثالثا
رابعا
وإن كنت أظن أن الشركات الكبرى لن تبادر بتبني مثل هذه المبادرات إلا إذا تعرضت لضغط (أو تشجيع) مجتمعي وإعلامي واعي , حيث أن المبادرة تبدو عديمة العائد الإعلامي الذي هو الدافع الأساسي وراء تبني أي شركة لأي مبادرة مجتمعيه. لذلك ربما ابتكار مؤشر نسبة مئوية يوضح نسبة الموظفين المشاركين في المبادرة إلى إجمالي موظفين الشركة , و نشر هذا المؤشر في الإعلام والصحف شهريا سوف يشجع الشركات على المساهمة في هذه المبادرة وسوف يدعم التنافس بين الشركات لتحقيق % أفضل من الشركات الأخرى.